تأملات قرآنية حول قوله تعالى:﴿الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا﴾
من لا يحمل رسالة الإسلام بصدق، فالله يستبدله بمن هو خيرٌ وأقوم.
"مَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَحَرَّى صِيَامَ يَوْمٍ فَضَّلَهُ عَلَى غَيْرِهِ إِلّا هَذَا الْيَوْمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ"
شُعبة هو أحد الرواة المبرَّزين عن الإمام عاصم بن أبي النجود الكوفي، وكان يُلازم شيخه ملازمة تامة، وعرض القرآن عليه ثلاث مرات، وما تعلم غير قراءته
حفظ القرآن الكريم وتلاوته أعظم مراتب الشرف وأسمى صور الرفعة، وهو زاد الروح ونور القلب، وما نال عبد هذا الفضل إلا رفعه الله به في الدنيا، وأكرمه به في الآخرة.
القرآن الكريم هو النور الذي لا يخبو، والزاد الذي لا ينفد، وهو شفيعٌ لصاحبه يوم القيامة، وتتجلى عظمة هذا الكتاب الكريم في سورتي البقرة وآل عمران
في لحظة ضيقٍ لا مخرج منها، يكفيك يقين موسى: "كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ" ليفتح الله لك البحر ويهديك للنجاة.
في لحظة صدق مع الله، لو كانت لك دعوة واحدة مستجابة... ماذا ستتمنى؟
"الحقُّ الذي لا شكَّ فيه: أن الإِيمان يزيد وينقص، كما عليه أهل السنة والجماعة"