إن تعظيم النبي ﷺ في القول والعمل من صميم الإيمان، وهو أدب قرآني لا يجوز الغفلة عنه. وقد جاء التحذير الإلهي صريحًا في آيةٍ تهزّ القلوب قبل الآذان.
كنز ثمين في كتاب الله العزيز، هو من أرجى أسباب تنزُّل السكينة والطمأنينة على قلوب المؤمنين في حال اضطرابها وخوفها ونزول الشدائد بها
قصة أيوب عليه السلام تعلمنا أن الصبر في الشدائد طريق إلى رضا الله، وأن نِعْمَ العبد من يلجأ إلى ربه أوابًا في كل حال.
تُسمَّى بـ «سورةِ النِّعَم» -أو: سُورَة الآلاءِ-؛ وذلك بسبَبِ ما عدَّدَ اللهُ فيها مِن نِعَمِه على عبادِه!